مع
الدکتور الوهابی أحمد بن سعد حمدان الغامدی
(الأستاذ بجامعة أم القرى بمکة المکرمة للدراسات العلیا)
تألیف
أ . د. محمد الحسینی القزوینی
الأستاذفی الحوزة العلمیة قسم الدراسات العلیا فی قم المقدسة
ورئیس قسم الحدیث وعضو الهیئة العلمیة
فهرست جلد اول
أهم الأسس المنهجیة فی المناظرة
لقاء مع أحد علماء أهل السنة فی خراسان
(لقاء مع الشیخ عبد العزیز، وکیل الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوی)
الاتهام بالشرک فی المسجد النبوی
لقاء مع أحد خریجی الجامعة الإسلامیة
روایات الشیعة فی کتب أهل السنة
اعتراضی على ما ینشر ویوزع من کتب ضد الشیعة
هل تعتقد الشیعة بأن جبرائیل خان الوحی؟
اللقاء بالشیخ محمد بن جمیل بن زینو
توسل الصحابة بقبر النبی محمد’
اشتراک بعض الصحابة فی محاولة اغتیال رسول الله’
هل أن إضافة (حی على خیر العمل) فی الأذان بدعة؟
مرافقة بعض الطلبة الجامعیین إلى محل سکناهم
حوارات ومکاتبات مع الدکتور الغامدی
اعتراضی على الدکتور أحمد الغامدی
عجز الدکتور عن الإجابة عن آیة التبلیغ
لماذا بایع الإمام علی× بعد ستة أشهر؟
نص الرسالة المرسلة إلى الغامدی
رسالة الدکتور أحمد بن سعد حمدان الغامدی
حدیث البخاری فی دخول عدة من الأصحاب النار
حدیث فاطـمة: إنما فاطـمة بضعة منی یریبنی ما رابها ویؤذینی ما آذاها
حدیث ابن عباس (رضی الله عنهما)
نظرات فی اتجاهات أهل السنة والشیعة ومناهجهم
نص الرسالة التی أرسلتها إلى الدکتور أحمد بن سعد حمدان
أولاً: الإنصاف فی الکلام المتعلق بالخلاف
ثانیاً: غرابة الموضوع بحاجة إلى دلیل ساطـع
ثالثاً: الصحبة ونفی البعد الإعجازی
القرآن یمدح صنفا من الأصحاب ویذم بعضا آخر منهم
الآیات النازلة فی المشککین وذوی الفتنة
الذین یظنون بالله الظنون الکاذبة
رابعاً: مقام الصحابة لیس بأفضل من أزواج النبی’
خامساً: أقوال علماء أهل السنة فی عدالة الصحابة
فی الصحابة: العدول وغیر العدول
المشاجرات التی بلغت حد الظلم والفسق
القول بأفضلیة بعض التابعین على الصحابة
عدالة جمیع الصحابة أبعد من قول الشیعة بعصمة أئمتهم
الاتهام بالزندقة لمن ینتقص أحدا من الصحابة
سادسا: آراء الشیعة الإمامیة فی الصحابة
أمیر المؤمنین وأصحاب رسول الله’:
قول الشیخ حسین العاملی المتوفى سنة 984 هـ
قول السید علی خان الشیرازی المتوفى 1130 هـ:
قول السید محسن الأمین المتوفى 1371هـ
قول محمد حسین آل کاشف الغطاء المتوفى 1373هـ
قول السید شرف الدین العاملی المتوفى 1377 هـ
قول الشهید محمد باقر الصدر (1402هـ)
أحادیث الحوض على ما نقله الشیخان
1ـ ما یدل على إحداث الصحابة بعد الرسول’
2ـ ما یدل على ارتدادهم بعد مفارقة النبی’
3 ـ ما یدل على إبعادهم عن الحوض
5 ـ ما یدل على أنه لا یخلص منهم إلا القلیل
6 ـ ما یدل على دعاء الرسول’ علیهم
ما هو المراد من الأصحاب فی حدیث الحوض؟
ما یدل على أن الصحابة هم الذین صحبوا النبی’ ورأوه
أولاً: هل المراد من المرتدین هم أصحاب الردة؟
ثانیاً: لماذا لم یغیر رسول الله الجدر وباب الکعبة؟
کلام فی الآیات التی تثنی على طـوائف من الصحابة
اختلاف المفسرین فی معنى السابقین الأولین والتابعین لهم
الشیعة والسنّة صنوان من أصل واحد
نظرات فی اتجاهات أهل السنة والشیعة ومناهجهم
حدیث الوصایة یثبت منهج الإمامیة
حدیث الوصایة فی کلمات الأصحاب والتابعین
2 ـ کیف حُکِم بقتل من سب أبا بکر ووثق من سب علیا×؟!
3 ـ هل خرج علی بن أبی طـالب× عن الصحابة؟
4 ـ کیف صار قاتل عثمان ملعونا وقاتل علی× متأولاً؟
رجوع الأصحاب إلى علی× وعدم رجوعه إلیهم
لم تکن خلافة أبی بکر شورى بین المسلمین وإجماعا عندهم
لماذا لم تفوض خلافة عمر بن الخطاب إلى الأمة؟
أم المؤمنین ترفض الشورى فی الإمامة
ما یدل على وصایة علی بن أبی طالب×
حدیث الثقلین والإنقاذ من الضلالة
حدیث «علی مع الحق والحق مع علی»
مقارنة منهج أهل السنة فی قبول الروایات مع منهج الشیعة
لقاء آخر مع الدکتور أحمد بن سعد حمدان الغامدی
أقوال فقهاء أهل السنة فی التوسل
دعوى اعتقاد الشیعة نجاسة أهل السنة
دعوى أن کتاب الکافی ملیء بالموضوعات
دعوى أن الإمام الصادق× قد لعن زرارة
کون علی أول من أسلم لا دلیل علیه
خلافة أبی بکر وبیعة الصحابة له
کثیر من الصحابة تخلفوا عن بیعة أبی بکر
انتقاد کتاب الدکتور الغامدی (حوار هادئ)
تساؤل عن وجود مساجد للسنة فی طهران
الدکتور یقدم اعتذاره فی الطبعة الثانیة من کتابه
أهل البیت یتولون حساب الناس یوم القیامة
ابن تیمیة یعتقد أن غیر الأنبیاء یحیون الموتى أیضا
قول ابن تیمیة بأن الصحابة یعلمون الغیب
الکهان یعلمون الغیب بإخبار الشیاطین
المدعون للنبوة یطلعون على المغیبات
إخبار ابن تیمیة عن هزیمة جیش التتار
اطـلاع ابن تیمیة على اللوح المحفوظ
إخبار ابن تیمیة بأمور باطـنة عن ابن القیم
انتهاء الحوار مع الدکتور الغامدی
تحلیل ونقد شبهات کتاب الحوار الهادئ
ملاحظات منهجیة على کتاب حوار هادئ ومسائل أخرى
المنهج الخاطئ فی الحوار والاحتجاج
قلتم: إن جمیع شبهات الشیعة قد أجیب علیها!
قلتم: الشیعة تعتمد على مصادر من الدرجة الثالثة
قلتم: الشیعة أعرضت عن الأحادیث الصحیحة المادحة للصحابة
قلتم: إبطال الآیات المادحة للصحابة کان وفق اعتقاداتکم
قلتم: أوهمتم القارئ بأن أکثر الصحابة أو کلهم منافقون
قلتم: ترکتم الصحیح المادح للصحابة وتمسّکتم بالضعیف الموضوع
المنهج الخاطئ فی فهم العقائد الشیعیة
قلتم ـ وأنتم تنقلون نماذج من العقائد الشیعیة ـ: هذا ما یفهم منها
ثانیاً: الاستنتاجات الشاذة عن المذهب الشیعی فی الفکر الوهابی
قلتم: نحن إنما نستدل من مؤلفات الشیعة
قلتم: الشیعة فسرت القرآن بأنه خطاب للأئمة وشیعتهم
قلتم: أنتم لا تفرقون بین الصحابی والمنافق
قلتم: منهج تعامل الشیعة مع الإسلام یستلزم إلغاء الاسلام
أولاً: ما یخص مسألة عدالة الصحابة
ثانیاً: ما یخص مسألة تحریف القرآن
قلتم: لا یوجد فی کتب الشیعة آثار یعتمد علیها
قلتم: کتاب لله ثم للتاریخ کتابٌ شیعیٌ
قلتم: أهل السنة داخل إیران یتعرضون للمضایقات
قلتم: الشیعة فرقة خارجة عند الدین یصعب الحوار معها
قلتم: مذهب الشیعة باب یأوی إلیه کلّ زندیق!
قلتم: عند الشیعة فتاوى شاذة وغریبة
أولاً: الفتاوى الغریبة والشاذة عند أئمة المذاهب السنیة
ثانیاً: فتاوى شاذة وعجیبة لجملة من الفقهاء
رابعاً: تحلیل الأمة والاستمتاع بالصغیرة
1ـ تحلیل الأمة لغیر المالک فی کتب السنة
2ـ الاستمتاع بالصغیرة فی کتب السنة
قلتم: الشیعة والسنة اتجاهان لا یلتقیان
1ـ تکفیر غیر الأشاعرة من المسلمین
2ـ تکفیر غیر الحنابلة من المسلمین
الصراع والقتال بین المذاهب السنیة
1ـ القتال بین الأحناف والشوافع والحنابلة
2ـ ضرب الشافعی المذهب حتى الموت
قلتم: کتب الشیعة مملوءة بما یستلزم خروجهم عن الإسلام
أولاً: هذا فهم خاطـئ للعقیدة الشیعیة
ثانیاً: الشیعة لا یکفرون مسلما
ثالثا: روایات التفسیر والتأویل للقرآن الکریم
قلتم: الاختلاف فی روایات الشیعة یدل على بطلان مذهبهم
قلتم: القول بکفر الصحابة أغرب من القول بعدالتهم
قلتم: عدم القول بعدالة الصحابة یعنی فشل النبی فی التربیة
قلتم: إنّ القائل بردّة أو خیانة الصحابة قلبه مریض
قلتم: هل یقرّ الشیعة بعدالة من طالت صحبته؟
قلتم: ما حکم من جحد الامامة عند الشیعة؟
قلتم: الخلاف مع الشیعة فی عظماء الصحابة
مقارنة بین کتابی الکافی وصحیح البخاری
مقارنة موجزة بین الشخصیة العلمیة للکلینی والبخاری
رابعا: ضعفه فی الفقه وفتاواه العجیبة
1ـ إثباته الحرمة بالرضاع من لبن البهائم
المقارنة بین کتابی الکافی وصحیح البخاری
أ ـ اهتمام الکتاب بمسائل العقیدة
ج ـ الاهتمام الکبیر بالقرآن فی أحادیث الکافی
د ـ تعقیب الأحادیث بالآراء والاجتهادات
هـ ـ أبواب الفروع وقوة الفقاهة
أولاً: الجامع الصحیح لم یکتمل فی حیاة البخاری
ثانیاً: العقائد الفاسدة فی صحیح البخاری
3ـ الإسرائیلیات فی کتاب البخاری
5ـ تجنبه الروایة عن أهل البیت(علیهم السلام)
6ـ الروایات المنکرة والمخالفة للإجماع
7ـ روایته عن الجهمیة والخوارج مع حکمه بکفرهم
قلتم: عقیدتا التقیة والبداء نتاج تناقض المذهب الشیعی
أقوال الصحابة والتابعین فی التقیة
تقیّة المسلمین فی فتنة الأسود العنسی
تقیة کثیر من العلماء فی بعض الأحکام الشرعیة
البداء فی روایات أهل البیت(علیهم السلام)
حوار حول الآیات الذامة لبعض الصحابة
قلتم: لا یوجد فی القرآن ذم للصحابة ولا لنساء النبی’
أولاً: الآیات الذامة لبعض الصحابة
ثانیاً: الآیات الذامة لبعض نساء النبی’
ثالثاً: العتاب المتضمن للذم والتوبیخ
قلتم: قد عاتب الله نبینا محمداً ولم یکن ذلک ذماً
أولاً: التباین بین عتاب النبی’ وعتاب غیره
ثانیا: لا یوجد عتاب للنبی’ فی القرآن الکریم
3ـ آیات العتاب فی طـلاق زید لزوجته
4ـ آیات العتاب فی تحریم الأزواج
قلتم: لا یوجد منافق من المهاجرین
قلتم: النبی وأصحابه کانوا یعرفون المنافقین
قلتم: المنافقون لیسوا من الصحابة
قلتم: المنافقون کانوا مجموعة قلیلة
قلتم: لا یوجد منافق متظاهر بحبّ النبی ’
قلتم: کلامک یوحی بأنّ کلّ الصحابة منافقون
قلتم: کلام الخلیفة عمر لا یدل على وجود منافقین
قلتم: لماذا ینافق الخلیفة عمر؟
قلتم: المنافقون إمّا ترکوا نفاقهم أو ماتوا أو دخلوا الإسلام
قلتم: سورة براءة لا تدل على أن جمیع الصحابة منافقون
قلتم: حدیث عمر فی الصلاة على المنافقین ضعیف
قلتم: لو کان عمر منافقاً فکیف یسأل حذیفة أمام الناس؟
قلتم: المنافقون کانوا ممیزین عن الصحابة
قلتم: لیس المنافقون من الصحابة، وروایة الخلیفة عمر لا تدل على ذلک
قلتم: النبی لم یعاتب الخلیفة عمر لعلمه بحسن قصده
فهرست جلد دوم
شواهد لا تقتضی عدالة الصحابة أجمع
قلتم: الشیعة لا یترضون على الصحابة
قلتم: الشیعة تعتقد بکفر الصحابة أو فسقهم
شواهد على عدم صحة نظریة عدالة الصحابة جمیعاً
قلتم: عدالة الصحابة تعنی أنهم لا یکذبون فی الشرع
قلتم: عدد العصاة من الصحابة نادر جدا
قلتم: من عصى من الصحابة فقد تاب من ذلک
قلتم: لقد أثنى النبی’ على خالد بن الولید
عدالة الصحابة ونظریة الاجتهاد والتأویل
کلام فی الاجتهاد والتأویل عند أهل السنة
قلتم: لا ینبغی التعویل على الروایات التی تطعن بخالد
قلتم: تبرأ النبی مما فعله خالد لکن لم یعزله
موقف الصحابی أبی الغادیة الجهنی
قلتم: ابو الغادیة کان باغیاً مـتأولاً فیرجى له المغفرة
قلتم: وقع مثل هذا الاجتهاد الخاطئ لأسامة بن زید
قلتم: وقع أیضا الاجتهاد الخاطئ للإمام علی
قتلة عثمان وظروف الثورة بإیجاز
المحور الأول: سیاسة عثمان زمان خلافته
موقف الخلیفة السلبی من بعض الصحابة
المحور الثانی: الفئة التی شارکت فی الثورة على عثمان
المحور الثالث: بیان موقف بعض الصحابة بعد مقتل عثمان
المحور الرابع: رؤیتنا لموقف علی من الأحداث
قلتم: لم یعترض أحد من الصحابة على فعل خالد
قلتم: الصحابة لم یخالفوا الاحکام القطعیة ولا مرویاتهم
قلتم: قتال الصحابة لعلی کان عن شبهة
مبدأ الاجتهاد والخطأ وعمومه لغیر الصحابة
قلتم: القول بعمومه تهکم، وحدیث اصحابی کالنجوم مکذوب
حوار فی الآیات الورادة فی مرضى القلوب والمشکّکین وغیرهم
قلتم: هذه الآیات مختصة بالمنافقین وهم غیر عدول
قلتم: الشیعة لا یمکنهم التفریق بین الصحابة والمنافقین
قلتم: لا نستطیع إثبات ایمان الصحابة إلا عن طریقهم
قلتم: جعل المنافقین من الصحابة تجنی على النبی’
رأی الشیعة فی طهارة أمهات المؤمنین
قلتم: الشیعة یشککون فی طهارة أمهات المؤمنین
قلتم: الأدب مع النبی’ إذا ذکر: أن یصلى علیه
قلتم: الشیعة ینفون قیمة الصحبة والزواج من النبی’
قلتم: الزواج من النبی’ شرف ورفعة وتطهیر من الدنس
قلتم: تشبیه الصحابة بحال أمرأتی نوح ولوط خطأ
قلتم: الکفر یحرم الاستفادة من الأنبیاء بخلاف الإسلام
قلتم: کتب الشیعة تجعل الأئمة أفضل من النبی’
أزواج النبی’ وأقوال العلماء فی تفسیر آیة: { فلم یغنیا }
قلتم: القرآن إنما یضرب الأمثال للتربیة
قلتم: قول ابن الجوزی لا یتنافى مع الشفاعة
قلتم: أمهات المؤمنین بشر وبحاجة إلى التربیة
قلتم: ابن الجوزی لم ینف التشریف بالزواج من النبی’
قلتم: ذلک لا یخرج عن مسالة التربیة
قلتم: النصوص لم تنقل بشکل کامل
حوار حول أقوال علماء السنة فی عدالة الصحابة
قلتم: لم یشذ عن القول بالعدالة إلا المبتدعة
قلتم: عدم عدالة الصحابة تستلزم ضیاع الشریعة
تصریح التفتازانی بعدم عدالة جمیع الصحابة
قلتم: للتفتازانی کلام آخر یصرح بعلو شأن الصحابة
قلتم: التفتازانی قد خالف أقوال أهل السنة
قلتم: التفتازانی لا یطعن بالطبقات العلیا للصحابة
قلتم: کلام التفتازانی یشمل حتى علی×
قلتم: التفتازانی لم یعتمد على الکتب الحدیثیة
الغزالی ینقل اختلاف العلماء فی عدالة الصحابة
قلتم: ما ذکره الغزالی کان بصیغة التضعیف
قلتم: أقوال الغزالی شاذة وبعضها شامل حتى لعلی×
تصریح العلماء بأن العدالة لا تشمل جمیع الصحابة
قلتم: هؤلاء العلماء لا یطعنون بالصحابة
قلتم: بعض هؤلاء لیسوا علماء بل هم أعداء الدین
قلتم: لا یوجد فی قول ابن حزم نفی لعدالة الصحابة
قلتم: لا ندعی عصمة الصحابة والعبرة بروایته لا برأیه
قلتم: قول المازری لا یختلف عما نقوله فی عدالة الصحابة
قلتم: الاختلاف بین أهل السنة لا یؤثر على عظماء الصحابة
رأی ابن العماد الحنبلی فی عدالة جمیع الصحابة
قلتم: هذا الرأی عن طریق ابن عقیل وهو مجهول
قلتم: ابن عقیل لم یکن أمینا فی النقل
ابن العماد یذکر نماذج للصحابة غیر العدول
قلتم: ما ورد من ذم فی الحکم بن العاص غیر موثوق
ترجمة الحکم بن أبی العاص فی طبقات ابن سعد
قلتم: الولید بن عقبة فاسق بالروایات الصحیحة
قلتم: کلام ابن العماد لا یطعن بعموم الصحابة
شمول أحادیث الحوض لکثیر من الصحابة
قلتم: لا یجوز إهدار محاسن الآلاف من الصحابة
قلتم: ابن العماد یفرق بین الخطـأ العمدی وما وقع عن تأویل
قلتم: الذهبی یقصد: لو فتح باب النقد لکل عمل خاطئ لما سلم أحد
قلتم: الصحابة بشر عظماء بالصحبة والجهاد
وقلتم: إن الذهبی یرى عدالتهم وقبول روایاتهم
الخلیفة أبی بکر یذم الصحابة ویندم على إیذاء فاطمة
قلتم: حدث تلاعب منکم بمتن الحدیث
قلتم: الحدیث یتضمن خشونة لا تتناسب مع أبی بکر
قول ابن خلدون فی عدالة الصحابة
قلتم: کلام ابن خلدون مختص بالفتیا دون العدالة
قلتم: من هم الحاملون للقرآن غیر علی؟
أولاَ: لا نرفض قول الصحابی لو صح سنده
ثانیاً: أهل البیت هم حملة القرآن وعلومه
قلتم: طه حسین ملحد یوافق مذهب الشیعة
قول أحمد أمین والمعتزلة فی الصحابة
قلتم: الکلام مبتور وهو نقل لرأی المعتزلة لا لأحمد أمین
قلتم: مذهب ابن عقیل شیعی لا سنی
قلتم: عبارة ابن عقیل توحی أنه شیعی
قلتم: الصحبة لا تلغى بمجرد الذنب
قلتم: السنة لا یتأولون لأهل الکبائر
العدالة لا تنسجم مع ارتکاب الکبیرة
محاربة على× والخروج علیه من الکبائر
قلتم: اختلاف أهل السنة فی تعدیل الصحابة لیس کثیرا
قول الألبانی: لا یجوز الاقتداء بکل صحابی
قلتم: ما قاله الالبانی هو معتقد أهل السنة
قلتم: عظماء الصحابة یجوز الاقتداء بهم
قلتم: کلام الألبانی یفرّق بین العدالة والإقتداء
أقوال لعلماء آخرین ینفون عدالة جمیع الصحابة
قلتم: الشیعة یجمعون بین المتناقضات
قلتم: کلام محمد عبده ورشید رضا لاعلاقة له بالعدالة
رأی الشیعة موافق للکثیر من علماء أهل السنّة
قلتم: خلطتم فیما نقلتم بین الخارجین عن الإسلام وبین أئمته
أفضلیة بعض التابعین على الصحابة بتصریح ابن عبد البر
قلتم: ابن عبد البر قسّم الصحابة قسمین
قلتم: (خیر الناس قرنی) لفظ یراد به معنى خاص یخرج المنافقین
قلتم: لعل ابن عبد البر یقصد آخر الزمان حین یفسد الناس
قلتم: عبارتکم لا تنطبق على کلام ابن عبد البر ومذهبه
العلماء وفهمهم لکلام ابن عبد البر
قلتم: کلام القاضی عیاض تفسیر لکلام ابن عبد البر
قلتم: لم أعثر على تصریح المناوی
قلتم: لم أعثر على کلام ابن عبد البر فی تحفة الأحوذی
قلتم: ابن حجر ضعف الأحادیث التی أوردها ابن عبد البر
قلتم: مراد ابن عبد البر أن الافضلیة فی غیر السابقین
قلتم: کل أجر تحصل علیه الأمة فللصحابة نصیب منه
الروایات الدالّة على أفضلیة غیر الصحابة على بعض الصحابة
حوار حول مشاجرات الصحابة ونزاعاتهم
قلتم: تاریخ الصحابة مشرق والفتنة حصلت أواخر خلافة عثمان
قلتم: ترک الفترة المضیئة للصحابة فیه تجاوز
قلتم: سبب الفتنة کان عبد الله بن سبأ
قلتم: الاقتتال کان فتنة ومعاویة لیس بکافر
قلتم: ما جرى من شتم وسب بین الصحابة أمر فردی
أمثلة على السب والشتم والتفسیق بین الصحابة
بعض کلمات العلماء فیما شجر بین الصحابة
القتال بین الصحابة ومبدأ تعدیلهم أجمع
قلتم: إنّ ما جرى بین الصحابة کان کله مبررا
تفاصیل الجواب حول القتال بین الصحابة
قلتم: إنّ الشیعة لاترى الا الجانب المظلم من حیاة الصحابة
قلتم: لا یوجد من الصحابة من یرى خصمه مستحقاًً للقتل
قلتم: ما جرى بین الصحابة أمر خارج عن ارادتهم
قلتم: بعد مقتل عثمان حمل قمیصه ملطخا بالدماء إلى الشام
قلتم: إنّ طلحة والزبیر طلبا إقامة الحد فاعتذر علی
قلتم: بعد مقتل عثمان اضطربت الناس وکلهم یطالب بدمه
قلتم: کان هناک تبادل للنصائح بن علی وابنه الحسن
قلتم: خرج طلحة والزبیر للتحریض على قتلة عثمان
قلتم: عند وصولهم البصرة وقع خلاف مع والی البصرة
قلتم: حین علم علی بمسیرهم إلى الشام اتجه إلى البصرة
قلتم: اتفق علی مع خصومه على الصلح
قلتم: قتلة عثمان ضمن جیش علی هم أثاروا الحرب
قلتم: لا یوجد استحلال للدماء فی حادثة صفین
قلتم: لا ینبغی لمن یرید دینه ان یصغی لروایات التاریخ
قلتم: التنقیص من قدر الصحابة له تأثیر سیّئ
قول ابن عقیل فیما جرى بین الصحابة
ابن عقیل: عدالة الصحابة أبعد من قول الشیعة بعصمة أئمتهم
قلتم: ابن عقیل مجهول وأهل السنة لا یقولون بعصمة الصحابة
حوار حول حکم من یطعن فی الصحابة
الاتهام بالزندقة لمن طعن فی الصحابة
وقفات حول حکم من یطعن بالصحابة
قلتم: الطعن بالصحابة یستلزم إبطال الشریعة
قلتم: الطعن بهم یستلزم عدم صحة أصل الدین
قلتم: الطعن بهم یستلزم أن النبی کان یربی المجرمین
قلتم: الطعن بالصحابة یستلزم الطعن بالله تعالى
قلتم: الطعن بهم یستلزم التشکیک بالقرآن والسنَّة
قلتم: لا یمکن إثبات إیمان الصحابة على المنهج الشیعی
قلتم: إن علیا تنازل عن الخلافة حفاظا على حیاته
قلتم: آثار الشیعة لا تخلو من تضلیل للصحابة أو تکفیرهم
قلتم: الآثار الشیعیة کلها مکذوبة على أهل البیت
الکلام حول حدیث: الله الله فی أصحابی...
قلتم: کیف تضعّفون الحدیث ثم تناظرون شرّاحه فی معناه؟
دلالة حدیث: (الله الله فی أصحابی)
قلتم: معرفة من یحبهم النبی من الصحابة متوقف على الصحابة
قلتم: قولکم:حب جمیع الصحابة لا یرتبط بحب النبی، کلام عام
قلتم: المخالف لحب جمیع الصحابة مبتدع
قلتم: حدیث أصدقاؤک ثلاثة... غیر معروف فی دواوین الاسلام
اعتقاد الشیعة الإمامیة فی الصحابة
قلتم: إن علیا لا صلة له بالشیعة
قلتم: إن الشیعة نسبت الوصیة لعلی افتراء علیه
نماذج من عدم سکوت علی عن حقه فی الخلافة
قلتم: إن حدیث الغدیر لا یفید الأمرة والسلطان
تفسیر حدیث الغدیر بروایة الحسن المثنى
قلتم: لم یقع ظلم وإیذاء على الزهراء
قلتم: إن علیا کان یعتقد أن فدک مسألة اجتهادیة
قلتم: الزهراء لم تطالب مطلقا بالخلافة لزوجها
قلتم: کیف زوّج الإمام علی ابنته لعمر رغماً عنه؟
تسمیة علی× أولاده بأسماء الخلفاء
قلتم: کیف جاز لعلی تسمیة أولاده بأسماء الکفرة والفسقة؟
قلتم: لماذا لم یهاجر علی× من أرض یُظلم فیها؟
قلتم: لا یصح شرعا تسمیة علی بإمام المسلمین
مدح علی لبعض الصحابة فی نهج البلاغة
قلتم: الاعتماد على نهج البلاغة مضیعة للدین
قلتم: مدح علی للصحابة لم یکن شاملا لجمیعهم
قلتم: نهج البلاغة کتاب متهافت ومتناقض
قلتم: مدحه للصحابة مخدوش سنداً ودلالة
قلتم: عقائد الشیعة تنتهی إلى اتهام النبی وسبه
التلاعب بالنصوص وتشویه الحقائق
قلتم: عقائد الشیعة تنتهی إلى الطعن بعرض النبی
قلتم: الشیعة تفسق وتکفر منکر الإمامة
حدیث: من مات ولم یعرف إمام زمانه
کلمات السید الخمینی حول الشیخین
قلتم: الخمینی یصرح بأن الشیخین حللا وحرما وأنهما ظلما فاطمة
حوار فی أقوال علماء الشیعة فی الصحابة
کلام الشیخ البهائی حول الصحابة
قلتم: کلامه لا یعدو تلاعباً بالألفاظ
قول علی خان الشیرازی فی الصحابة
قلتم: کلامه فی حفظ الوصیة یرید به تضلیل کبار الصحابة
المسعودی واعتقاد الشیعة بالصحابة
قلتم: کتاب المسعودی لا یعتمد علیه
قول السید الأمین العاملی فی الصحابة
قلتم: قول الأمین فی التفریق بین الصحابة مخدوش
قول العاملی إن بعض الصحابة شق عصا المسلمین
قلتم: لا أدری هذا قولکم أم قول العاملی؟
قول السید شرف الدین فی الصحابة
قلتم: من یدعی الوصیة لا یمکن أن یکون وسطاً
قلتم: من هم عظماء الصحابة عند الشیعة؟
قلتم: کیف تعتقدون بعدالة الصحابة مع أنهم بغوا على علی؟
قلتم: أصالة عدالة الصحابة هو مفاد الآیات
قلتم: یمکن تمییز المنافقین عن الصحابة
قلتم: کلمات العاملی متناقضة تنتهی إلى اتهام جمیع الصحابة
قلتم: لا یوجد منهج واضح عند الشیعة تتمحص به الحقائق
خمسة إشکالات جدیدة فی الطبعة الثانیة للکتاب
قلتم: هل المراد من الآثار الصحیحة تلک التی عندنا أم عندکم؟
قلتم: یتعذر تمحیص الحقائق فی الکتب الشیعیة
قلتم: لا یوجد منهج للتصحیح السندی عند الشیعة
قلتم: الاثار الصحیحة لأهل السنة تبطل المذهب الشیعی
قلتم: التصحیح الروائی عند الشیعة یستلزم الاستدراک على الإمام
ثناء الشهید محمّد باقر الصدر على الصحابة
قول الشیخ جعفر السبحانی فی تصنیف الصحابة
قلتم: الاستدلال بالقرآن على تصنیف الصحابة تأویل باطل
حوار حول المنهج الشیعی فی تصحیح الروایات
قلتم: لا کتاب صحیح عند الشیعة، والکافی ملیء بالغرائب
قلتم: لا تاریخ محاید یکون معتمداً فی تمییز الصحابة
قول الصدر فی رجال التاریخ والعقیدة عند الشیعة
قلتم: رجال التاریخ والعقیدة مجهولون فلا صحیح فیها
کلام الحر العاملی فی التصحیح السندی
قلتم: التطبیق الشیعی للتصحیح السندی یبطل جمیع مرویاتهم
البرقعی وتهجمه على محدّثی الشیعة
قلتم: البرقعی یقول إن الصدوق کان یبیع الرز والکلینی بقالاً
قلتم: لا یمکن بروایات الکافی إثبات امامة العسکری
قلتم: تنعدم الثقة فی الروایات الشیعیة بسبب التقیة
قلتم: کیف نمیّز الزنا من المتعة؟
قلتم: الآیات القرآنیة تدل على عدالة الصحابة
قلتم: الأحادیث النبویّة تدل على عدالة الصحابة
قلتم: حدیث الحوض ینطبق على الامام علی
قلتم: عدم عدالة الصحابة یفضی إلى هدم الدین
قلتم: اقتطعتم وزدتم فیما قاله السندی حول إسلام الصحابة
قلتم: لا یصح تفسیر نصوص الشرع حسب المعتقد
قلتم: ترک واجب (الإمامة) لا یستلزم انقسام الأمة
قلتم: البراء تواضع عندما قال إنّک لا تدری ما أحدثناه بعده
حوار حول الآیات الواردة فی عدالة الصحابة
الآیة الأولى: السابقون الأولون
قلتم: قد وعد الله الصحابة بالرضا والجنان
قلتم: من هم السابقون من الأنصار؟
قلتم: هل ذکر أسماء السابقین الأولین فی کتب الشیعة؟
قلتم: هل یفرق الشیعة بین الأنصار والمنافقین
قلتم: من هم التابعون بإحسان عند الشیعة؟
قلتم: هل عند الشیعة عشرة صحابة صالحین؟
قلتم: الجمهور یرى عدالة الصحابة
قلتم: ألا یخبرنا الشیعة من الصنف الممدوح فی الآیة؟
الآیة تقرر أصالة العدالة إلا ما خرج بدلیل قطعی
قلتم: الاعتقاد بالإمامة یخرج جمیع الصحابة من الآیة
قلتم: الحارث بن سوید خائن مرتد
قلتم: الصحابی ابن مظعون أخطأ فی فهمه فشرب الخمر
قلتم: الصحابی قدامة بن مظعون أخطأ ثم تاب
قلتم: هذه وقائع فردیة وإقامة الحد تکفر الذنوب
قلتم: تعامل الشیعة مع الصحابة لم یکن منصفاً
قلتم: التابعون فی الآیة شاملة لجمیع الأمّة
قلتم: الفعل الماضی (اتبعوهم) یفید المستقبل فی القرآن
قلتم: آیة (والسابقون الأولون) واضحة فی عدالة الصحابة
فهرست جلد سوم
تکملة الحوار حول الآیات الواردة فی عدالة الصحابة
الآیة الثانیة: محمد رسول الله والذین معه أشداء على الکفار
قلتم: الآیة شاملة للخلفاء الأربعة
قلتم: هل الآیة تدلّ على عدالة علی فقط؟
قلتم: المعیّة تشمل الخلفاء والمراد بها الجسمیة والروحیة
قلتم: الأصناف العشرة فی المنافقین لا فی الصحابة
قلتم: إغاظة الکفار لا تتمّ بأربعة صحابة
قلتم: تفسیرکم للآیة یفضی لتشکیک الکافر بالقرآن
قلتم: الخلاف وقع فی خلافة علی دون من قبله
قلتم: کل الصحابة کانوا رحماء فیما بینهم
قلتم: ما یعتذر فیه لعلی یعتذر فیه لسائر الصحابة
قلتم: حدیث قتال الناکثین والقاسطین والمارقین ضعیف
تصریحات العلماء بأن علیاً قاتل الناکثین والقاسطین والمارقین
قلتم: حدیث الناکثین لم یساو فی الوصف بین المخالفین لعلی
الأوصاف فی الآیة مختصة ببعض الصحابة
قلتم: هل الآیة مختصّة بعلی والأربعة أبی ذر و...
قلتم: المعیّة فی الآیة لم تقیّد بـ (من) فتفید العموم
قلتم: من هم الموعودون بالمغفرة فی الآیة
قلتم: على فرض التبعیض، فمن هم المرادون بالایة؟
الآیة الثالثة: إن الذین آمنوا وهاجروا وجاهدوا...
قلتم: إذا اطلق الله فلا قید وإذا قیّد فلا إطلاق
الوصیة لا تنسجم مع تعدیل الصحابة
الآیة الرابعة: لا یستوی منکم من أنفق من قبل الفتح وقاتل
قلتم: الموعود بالحسنى یختلف عن الذی انسلخ من آیات الله
الآیة الخامسة: للفقراء المهاجرین الذین أخرجوا من دیارهم
قلتم: هل الخلفاء الثلاثة مشمولون بالآیة؟
قلتم: الله أمر الصحابة أن یکونوا مع المهاجرین
قلتم: هل الأنصار الذین آووا مفلحون؟
قلتم: کیف نمیز بین الأنصار والمنافقین؟
قلتم: هل صار الصحابة غیر مفلحین بسبب الوصیّة؟
قلتم: کیف تعرف الدین من دون الصحابة؟
قلتم: هل الدین الذی نشره الصحابة حقّ أم باطل؟
الآیة لا تشمل الطلقاء والأعراب والمتهمین بالنفاق
قلتم: سورة الحشر ذکرت ثلاثة أقسام
قلتم: الأمّة بأسرها اختارت تعظیم الصحابة
قلتم: الخلاف مع الشیعة لیس فی الطلقاء والأعراب
قلتم: الطلقاء والأعراب قد یکون بعضهم عدولا
قلتم: المتهمون بالنفاق لیسوا من الصحابة
قلتم: القرآن قسّم المؤمنین إلى مهاجرین وأنصار ومتّبعین بإحسان
قلتم: عقیدة الشیعة لا تنسجم مع عدالة الصحابة
قلتم: عجبا کیف تنسجم الأخوّة مع الکره؟
قلتم: دعوى عدم دخول الطائفتین فی الآیة مردودة
قلتم: الوصیّة غیر صحیحة فی کتب الفریقین
قلتم: لو کانت هناک وصیة لا یمکن أن یُجمع الصحابة على نفیها
قلتم: الوصیّة إن کانت بمعنى الإمامة فهی مکذوبة
قلتم: الفتن التی حدثت لم تکن عن عمد
قلتم: الشیعة کیف یحترمون الصحابة وهم یعتقدون بخیانتهم؟
آیات آخرى أدعی دلالتها على عدالة الصحابة
الآیة الأولى: وکذلک جعلناکم أمة وسطا
الأمر الثانی: الإشکالات حول الآیة:
قلتم: المفسرون فسروا الوسط بـ (العدل)
قلتم: هل یدخل فی خطاب الآیة خیار الصحابة؟
قلتم: ما هو الدلیل على عدم دخول خیار الصحابة فی الآیة؟
قلتم: الصحابة لم یرووا الوصیة وعلی أنکرها
قلتم: الثناء على الأمّة یتنافى مع کون أوّلها فاسقین
قلتم: القول بعدالة أربعة من الصحابة فقط فیه اتّهام لله
الآیة الثانیة: کما أرسلنا فیکم رسولا منکم
قلتم: هل تحقّقت نعمة الامتنان بالتزکیة أم لا؟
الآیة الثالثة: کنتم خیر أمة أخرجت للناس
قلتم: إجماع المفسرین على دخول الصحابة فی هذه الآیة
الآیة الرابعة: لا یستوی منکم من أنفق من قبل الفتح
قلتم: هذا الوعد الإلهی غیر مختص بأربعة صحابة
الآیة الخامسة: لقد رضی الله عن المؤمنین إذ یبایعونک تحت الشجرة
قلتم: أخبر الله عن رضاه عن المبایعین
الآیة السادسة: ولکن الله حبب إلیکم الإیمان
قلتم: هل تحقق الامتنان الآلهی لجیل الصحابة؟
الآیة السابعة: فسوف یأتی الله بقوم یحبهم ویحبونه
قلتم: الآیة تمدح أبی بکر وجیشه وجیش عمر وعثمان...
الآیة الثامنة: وعد الله الذین آمنوا منکم وعملوا الصالحات
قلتم: هناک تلازم بین الاستخلاف وبین الإیمان والعمل الصالح
حوار حول الأحادیث الواردة فی عدالة الصحابة
الحدیث الأول: لا تسبّوا أصحابی...
قلتم: التفریق بین نقد الصحابة وسبّهم کلام نظری
الحدیث الثانی: خیر الناس قرنی...
قلتم: الحدیث رواه ستّة من الصحابة وهو صحیح
قلتم: الشیعة یردون الصحیح ویعملون بالضعیف
قلتم: الواقع التاریخی یثبت صدق الحدیث
قلتم: منظار الشیعة لا یکشف سوى العیوب
قلتم: إنّ قتْل الحسین فی أحد القرون لا یعنی أنّه شرّ القرون
قلتم: التاریخ یشهد بصحّة الروایة کما مر
قلتم: فی تضعیفکم للروایة اتهام لعلماء الأمة وثقاتها
قلتم: الشیعة یترکون أقوال الجهابذة ویتمسکون بالشاذ
قلتم: ما استدلّ به الجوینی هو مزاعم غیر ثابتة
قلتم: حدوث بعض الشر فی الأمة لا یلغی الخیر فیها
قلتم: لو کان القرن الثانی شراً کلّه فکیف وصل إلینا هذا الدین؟
حوار حول سب بنی أمیّة لعلی بن ابی طالب×
قلتم: إن بنی أمیّة لم یسبّوا علیّاً
محوران للإجابة عن محاولة إنکار لعن وسب علی×
المحور الأول: سب علی من الظواهر المعروفة فی زمن بنی أمیة
رسول الله وعلی یحذران الأمة من مروان وبنیه
مروان بن الحکم یسبّ علیاً وأهل البیت
بسر بن أرطاة یسبّ أمیر المؤمنین
استمرار ظاهرة السبّ ودیمومتها بعد وفاة معاویة
الدلائل على استمرار ظاهرة السب وشیوعها فی الدولة الأمویة
أولاً: ممارسة الولاة والأمراء للسب والشتم
الحجاج وعلاقته بأهل البیت^ وشیعتهم
2ـ محمد بن یوسف الثقفی أخو الحجاج
خالد القسری یبغض أمیر المؤمنین ویسبه
ثانیا: أقوال التابعین والعلماء فیما یتعلق بسب الأمویین لعلی×
عامر بن عبد الله بن الزبیر المتوفى سنة 121هـ
جعونة بن الحارث: کان حیاً فی سنة 101هـ
لوط بن یحیى (أبو مخنف المتوفى سنة 157هـ)
عبد الله بن العلاء المتوفى 164هـ
یوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر المتوفى سنة 380هـ
ابن حزم الظاهری المتوفى سنة 456هـ
محمود بن عمر الخوارزمی الزمخشری المتوفى سنة 538هـ
ابن الأثیر الجزری المتوفى سنة 630هـ
أحمد بن عمر القرطبی المتوفى سنة 656 ه
محمد بن أحمد القرطبی المتوفى سنة 671هـ
أبو الفداء إسماعیل بن علی المتوفى سنة 732 ه
تاج الدین عبد الوهاب السبکی المتوفى سنة 771 ه
ابن رجب الحنبلی المتوفى سنة 795هـ
ابن حجر العسقلانی المتوفى سنة 852 هـ
الحافظ جلال الدین السیوطی المتوفى سنة 911هـ
ابن حجر المکی الهیتمی المتوفى سنة 973هـ
الشیخ محمد الخضری بک المتوفى سنة 1345 ه
الشیخ محمد أبو زهرة المتوفى سنة 1394هـ.
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرین المتوفى سنة 1430 هـ
ثالثا: منع عمر بن عبد العزیز لظاهرة السب
المحور الثانی: الإجابة عن الردود والشبهات حول السبّ
قلتم: کتاب معجم البلدان لا یحتج به
قلتم: إنّ معجم البلدان ملیء بالخرافات التی تسقطه عن الاعتبار
إنکار سب أمیر المؤمنین على منابر بنی أمیة
قلتم: عدد المساجد فی ذلک العهد لا یصل إلى هذه الکثرة
قلتم: الاعتماد على کتب مبتورة الاسانید من أسباب الانحراف
قلتم: إن ابن عقیل نکرة غیر معتمد، والسیوطی متأخّر
قلتم: إنّ معاویة لم یأمر بسبّ علی×
قلتم: إنّ شرّاح الحدیث فسّروا السب بأمر آخر
قلتم: لفظ حدیث مسلم هو الصحیح وما عداه لا یعتنى به
قلتم: فی روایة ابن کثیر ابن اسحاق وهو مدلس وقد عنعن
قلتم: فی حدیث ابن أبی شیبة انقطاع
قلتم: لو ثبت السبّ فمعاویة آثم فیما لو لم یتب
قلتم: منهج أهل السنة هو عدم الخوض فیما جرى بین الصحابة
قلتم: لا خوف من ذکر فضائل علی× فی زمن الأمویین
حوار عام حول الوصیّة ومسائل أخرى
الخلط بین مقام الاستدلال والاحتجاج
أصول وقواعد حدیثیة وفق منهجیة خاطئة
قاعدة: لا روایات صحیحة فی کتب الشیعة
قاعدة: تصنیف الکتب الروائیة إلى طبقات
کتب التاریخ ومرجعیتها فی مسائل العقیدة
دعوى عدم صحة تحکیم کتب التاریخ فی قضایا الخلاف
قلتم: لیس کل ما یورده ابن حبان فی کتابه الثقات أنه ثقة فعلاً
دلائل على ان من ذکره ابن حبان فی الثقات یکون موثقا عنده
3ـ وصف ابن حبان بالتساهل فی التوثیق
الأدلة على أن سکوت ابن حبان عن الراوی لا یعد توثیقا
قلتم: ابن حبان متساهل فلا یعتمد على ما انفرد به من توثیق
قاعدة: الجرح مقدّم على التعدیل
الجرح المفسّر مقدم على التعدیل لا مطلق الجرح
شروط وضوابط تقدیم الجرح المفسر على التعدیل
الروایة عمّن یُسمّون بأهل البدع
عقیدة الراوی فی میزان الجرح والتعدیل
الأقوال فی روایة الراوی المبتدع
الخلاف الأول: فی الراوی المبتدع مطلقاً
الخلاف الثانی: فی الراوی المکفّر ببدعته
الخلاف الثالث: فی الراوی المفسّق ببدعته من غیر تکفیر
الاختلاف فی تحدید مصطلح الشیعة
الاختلاف فی تحدید مصطلح الرافضة
الرافضة والشیعة عند أهل الجرح والتعدیل
قلتم: حریز بن عثمان إمّا بریء من تهمة السب أو أنّه تاب
قلتم: إن نهج البلاغة لا یصلح کتابا تاریخیا ولا أدبیا
الاستشهاد بکلام عبد السلام هارون
مع صبری إبراهیم وتحقیقه لکتاب نهج البلاغة
دعوى انحصار مصادر نهج البلاغة بکتب الأدب والتواریخ
وقفة نقدیة مع تحقیق صبری إبراهیم لنهج البلاغة
أحادیث الوصیة وموضوعات ابن الجوزی
شهرة حدیث الوصیة بین الصحابة وغیرهم
إنکار السیدة عائشة الوصیة لا یدل على عدمها
الشوکانی ینکر على عائشة نفیها الوصیة
المحور الأوّل: بیان أنواع التوسّل ومشروعیتها عند المسلمین
النوع الأول: التوسل بأسماء وصفات الله تعالى
النوع الثانی: التوسل بعمل صالح قام به الداعی
النوع الثالث: التوسّل بدعاء النبی فی حیاته
النوع الرابع: التوسّل بدعاء سائر الأنبیاء الأحیاء والأئمّة والصالحین
النوع الخامس: التوسل بالطلب من النبیّ بعد وفاته
الأدلّة على جواز طلب الحاجة أو الاستغفار من النبی’ بعد وفاته
الدلیل الأول: التمسّک بإطلاق آیة استغفار النبی’
الدلیل الثانی: حدیث عرض الاعمال على النبی’
الدلیل الثالث: تصریح النبی’ بأنه یستجیب لعیسى
الدلیل الرابع: روایة مالک الدار
الدلیل الخامس: زیارة الصحابی أبی أیّوب لقبر النبی’
الدلیل السادس: اعتراف ابن تیمیّة بقضاء الحوائج عند قبر النبی’
النوع السادس: التوسل بذوات الأنبیاء والصالحین
أدلة جواز النوع السادس (التوسل بالذات)
شبهات حول دلالة حدیث الضریر على جواز التوسل بالذات
الشبهة الأولى: الحدیث یدل على التوسل بدعاء النبی لا بذاته
النحو الأول: الحدیث یحتاج إلى تقدیر کلمة (جاه) أو (دعاء)
النحو الثانی: ورود زیادة فی الحدیث تدل على أن التوسل کان بالدعاء
الشبهة الثانیة: التوسل فی حدیث الضریر مختص بحیاة النبی
الصحابی عثمان بن حنیف وحدیث الضریر
الشبهة الثالثة: التوسل بحدیث الضریر مختص بالنبی دون غیره
الدلیل الثانی: حدیث توسّل آدم بالنبیّ ’
الشاهد الثانی لحدیث توسل آدم بالنبی’
الشاهد الثالث على حدیث توسّل آدم بالنبی’
الدلیل الثالث: توسل النبی’ بالأنبیاء قبله
الدلیل الرابع: أمر عائشة بفتح کوة من قبر النبی’ للاستسقاء
الدلیل الخامس: الاستسقاء بالعباس عمّ النبی’
شبهة: أن التوسل بالعباس کان بدعائة لا بذاته
النحو الأول: الروایة بحاجة إلى تقدیر کلمة (جاه) أو (دعاء)
النحو الثانی: عدول الخلیفة عمر عن التوسل بذات النبی’
الدلیل السادس: أبیات شعر لأبی طالب
الدلیل السابع: حدیث: اللهمّ بحقّ السائلین علیک
النوع السابع: التوسّل بالطلب من الأنبیاء ـ غیر النبی محمّد’ـ والأئمّة والصالحین بعد وفاتهم
المحور الثانی: بیان سیرة العلماء والناس على جواز التوسّل
المحور الثالث: بیان أهمّ الشبهات المثارة حول التوسّل والإجابة عنها
أولاً: شبهة أن باب الله مفتوح للجمیع فلا حاجة للواسطة
ثانیا: شبهة أنه لماذا التوسل والله یصرح: ادعونی استجب لکم
ثالثا: شبهة أن هناک آیات قرآنیة کثیرة تتنافی مع مبدأ التوسل
آیة: إنّ الذین تدعون من دون الله
رابعاَ: آیات أخرى تتنافى مع التوسّل
خامساً: شبهة أن علی بن ابی طالب یرفض مبدأ التوسل
سادساً: شبهة أن الإغاثة والتوسل فیها نداء لغیر الله